التأتأة ببساطة هي تكرار الكلام أكثر من مرة من خلال التردد والاضطراب في كلام الشخص وتكون لا أراديه، بحيث لا يستطيع الشخص المصاب بها من تجاوز مقطع معين للانتقال إلى المقطع الذي بعده، وتصاحب هذه التأتأة اضطراب في حركتي الشهيق والزفير . والتأتأة تبدأ من مرحلة الطفولة وتكون طبيعية بالنسبة للطفل، لكنها تزداد خطورة ما إذا كبر الطفل واعتاد على التأتأة في الكلام. وفي العادة يقلق الوالدان من "تأتأة" طفلهما، وهذا القلق يكون طبيعياً لأن الوالدان يريدون أن يتطور طفلهما في الكلام، حتى يصبح قادرة على الكلام بفصاحة.
مميزات التأتأة:
تكرار الكلمات والجمل، خاصةً إذا كان الطفل مجهداً او متعباً. التوقف خلال الكلام والتردد في مواصلة الحديث. الخوف عند التحدث. عدم وجود سلاسة وانسيابية في الحديث. الأولاد هم اكثر عرضة للتأتأة أكثر من البنات بأربع مرات. الأسباب الأساسية للتأتأة:
الوراثة:
قد يكون أحد من أفراد العائلة مصاب بتلعثم في الكلام، ويعود ذلك إلى الجينات الوراثية في العائلة. تأخر النمو:
الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو، هم أكثر عرضة للإصابة بالتأتأة، أو مشاكل أخرى لها علاقة بالتحدث. الضغوط العصبية:
دائماً ما تنتظر الأسرة من الطفل أن يبدأ بالتحدث بطلاقة، فيطلبون منه مراراً وتكراراُ أن يبدأ بالتحدث إليهم بجمل طويلة وفصيحة، هذه المطالب يمكن أن تسبب للطفل ضغط عصبي يجعله يجد صعوبة في الكلام.
مميزات التأتأة:
تكرار الكلمات والجمل، خاصةً إذا كان الطفل مجهداً او متعباً. التوقف خلال الكلام والتردد في مواصلة الحديث. الخوف عند التحدث. عدم وجود سلاسة وانسيابية في الحديث. الأولاد هم اكثر عرضة للتأتأة أكثر من البنات بأربع مرات. الأسباب الأساسية للتأتأة:
الوراثة:
قد يكون أحد من أفراد العائلة مصاب بتلعثم في الكلام، ويعود ذلك إلى الجينات الوراثية في العائلة. تأخر النمو:
الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو، هم أكثر عرضة للإصابة بالتأتأة، أو مشاكل أخرى لها علاقة بالتحدث. الضغوط العصبية:
دائماً ما تنتظر الأسرة من الطفل أن يبدأ بالتحدث بطلاقة، فيطلبون منه مراراً وتكراراُ أن يبدأ بالتحدث إليهم بجمل طويلة وفصيحة، هذه المطالب يمكن أن تسبب للطفل ضغط عصبي يجعله يجد صعوبة في الكلام.