نهضت يوما متثاقلا فاستنكرت روحي الواعية هذا الجسم المتهالك الذي طوقها فبدا لها سجنا
فَتَّ في روحيَ وزني .......فاعتراها بعضُ حزنِ
في عراها حسُّ شكوى......و التياعاً ليس يُغني
عاتبتني و هي حيرى:......كنت ذا عزمٍ و شأنِ
كيف أصبحت بطيئاً.....و غدا جسمك سجني
قلت:طول العمر و الأيام قادتني لوهنِ
فَتَّ في روحيَ وزني .......فاعتراها بعضُ حزنِ
في عراها حسُّ شكوى......و التياعاً ليس يُغني
عاتبتني و هي حيرى:......كنت ذا عزمٍ و شأنِ
كيف أصبحت بطيئاً.....و غدا جسمك سجني
قلت:طول العمر و الأيام قادتني لوهنِ
تعليق