إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

تقليص
X
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

    هموم في المنفى
    إلى الشعراء الشعـراء
    أصمتاً حينَ تــَصطرخ ُ القبــــــورُ = وحَيثُ الموتَ يَحصدُ و السعيـرُ ؟!
    و قد سهـِرت على قلـق ٍ جفـــــون ٌ = وناءت عن مرافئهــــا الطيـــورُ
    وما غيرُ الدماء ِ لنـا حديـــــــــث ٌ = بها الأصداءُ تأتـــي والأثـــيـــرُ ؟!
    نتابــــعُ نشرة ً مِـن بعدِ أُخــــــرى = عســـــى نبــأٌ تـُسّرُ به الصــــدورُ
    فلم نسمعْ سوى أخبار قتلـــــــــى = هنـــــا ، وهنـاك َ معركة ٌ تــــدورُ
    أفق و العنْ رقادَك و الليــالـــــــي = ففـــــي الآفاق قد لاحَ النذيـــــــرُ
    فقد سرقوا العراق وصفـــّـــــــدوه = فمــالكَ لا تُثارُ ولا تـَثـــــــــورُ ؟!
    ترى (الغرباءَ) في الشطينِ سكرى = ومن دمنا الموائدُ و الخمــورُ ؟!
    كأنَّ ديارنا لهمـو ديـــــــــــــــــارٌ = بها حلّتْ "قريضـة ُ والنـضيرُ" !
    **************

    تسألني القوافي حينَ سالـــت = لهيباً تكتوي منهُ السطــــــــــورُ
    أما مَن يَسألُ "السفاحَ" يوماً = إلى مَ الدمُ يَـنزفُ يا ( أمــيــــرُ )
    وهل ترجو من الأفعى أمانـــا ً = وفي أنيابهـا سُــمٌ يَفــــــــــــورُ !
    أحقاً يابنَ " طلا ّعَ الثنــأيــا" = متى تـَضع العمامةَ لا تجــــورُ ؟!
    أحقاً "أنبياءُ النار" جــاءوا = إلى (التحريرِ) يحدوهم شعـورُ !!
    **************



    تيقـّظ ْ و العن ِ الصمتَ المدّمى = تيقـّـظ ْ ، فالذي يجري خطـــيرُ
    يمنيكَ "الرعاة ُ" حليبَ صيفٍ = ومرَّ الصيفُ و انتضبَ الغديـرُ
    ومرّتْ ألفُ قافلـــة ٍ حَمــــــول ٍ = و مالك َ بالذي حَملتْ بعــيــــرُ
    عطاياهـــا لمن أعطى ضمـيــراً = و خانَ ضَميره ُ فيه ِ الضمـــيرُ
    أبيَّ الضيم ِ ،لا تنطـــق بشــيءٍ = مخافةَ أن يُطاردَكَ (الغــــدورُ)
    فـدع ذكـــرَ الأرامل ِ و اليتـامى = وماذا في أزقتهـــــم يـَـــــــدورُ
    وحدّثْ عن( سراةِ القوم )جهرا = فهم في الأرض ِ أوتادٌ تطـــيــرُ
    سمعنا عنهمُ ، ورأينا منهــــــمْ = "خبائثَ بالمهيمن ِ نـَستجــيــرُ"
    مهازل َ لو قرأناهـــــا لقـلنــــــا = أساطيراً تقـــالُ ولا تصـــيــــــــرُ
    ستكتبهـــــا الليالي عن زمــان ٍ = بهِ شاخ َ "الرويعي" و "الأجـيرُ"
    **************
    غريبٌ أمــــــرُ هذا العصــر ِ فينــا = وأغربُ ما تجيءُ بهِ العصــــورُ !
    ترى (فـَصّوعَهُ) في الناس ِ ينهـى = و"طكـَوعا ً" لهُ الــدنيا تـَســيرُ
    ومرشيا ً بنا يضحــــــــــى أمينـــا ً = وجاسوسا ً يَصــيرُ هو الوزيـــرُ
    لقد باعــــوكَ يا وطنـــــي بِـــذ ّل ٍ = ولم تبقَ لنــا إلا ّ القـشـــــــــــورُ
    وقد بلغتْ حناجرهــــــــــا التراقـي = وضاقت بالذي تحوي الصـدورُ !
    و ديست ْ بالنعال ِ لنا جبــــــــــــاهٌ = ولم ندر ِ غدا ً أيــنَ المصــــــيرُ
    صرختُ منَ التعجب أين حلـّـــــوا = وهل غاضت بشاعر ِها بحـــورُ
    أما ( لفرزدق ٍ ) فيكـــــم بقـايـا ؟! = فقــد أبكى حرائـــره ( جريـــرُ )

    الشاعر / المتنبي الصغير (عندما قال الدم العراقي لا) bs_992002
    **************

  • #2
    رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

    أيها الشاعر الشاعر

    اردت أن أقتبس بعض أجمل ما قرأته في القصيدة فاقتبست:أصمتاً حينَ تــَصطرخ ُ القبــــــورُ = وحَيثُ الموتَ يَحصدُ و السعيـرُ ؟!
    و قد سهـِرت على قلـق ٍ جفـــــون ٌ = وناءت عن مرافئهــــا الطيـــورُ
    وما غيرُ الدماء ِ لنـا حديـــــــــث ٌ = بها الأصداءُ تأتـــي والأثـــيـــرُ ؟!
    نتابــــعُ نشرة ً مِـن بعدِ أُخــــــرى = عســـــى نبــأٌ تـُسّرُ به الصــــدورُ
    فلم نسمعْ سوى أخبار قتلـــــــــى = هنـــــا ، وهنـاك َ معركة ٌ تــــدورُ
    أفق و العنْ رقادَك و الليــالـــــــي = ففـــــي الآفاق قد لاحَ النذيـــــــرُ
    فقد سرقوا العراق وصفـــّـــــــدوه = فمــالكَ لا تُثارُ ولا تـَثـــــــــورُ ؟!
    ترى (الغرباءَ) في الشطينِ سكرى = ومن دمنا الموائدُ و الخمــورُ ؟!
    كأنَّ ديارنا لهمـو ديـــــــــــــــــارٌ = بها حلّتْ "قريضـة ُ والنـضيرُ" !
    **************

    تسألني القوافي حينَ سالـــت = لهيباً تكتوي منهُ السطــــــــــورُ
    أما مَن يَسألُ "السفاحَ" يوماً = إلى مَ الدمُ يَـنزفُ يا ( أمــيــــرُ )
    وهل ترجو من الأفعى أمانـــا ً = وفي أنيابهـا سُــمٌ يَفــــــــــــورُ !
    أحقاً يابنَ " طلا ّعَ الثنــأيــا" = متى تـَضع العمامةَ لا تجــــورُ ؟!
    أحقاً "أنبياءُ النار" جــاءوا = إلى (التحريرِ) يحدوهم شعـورُ !!
    **************



    تيقـّظ ْ و العن ِ الصمتَ المدّمى = تيقـّـظ ْ ، فالذي يجري خطـــيرُ
    يمنيكَ "الرعاة ُ" حليبَ صيفٍ = ومرَّ الصيفُ و انتضبَ الغديـرُ
    ومرّتْ ألفُ قافلـــة ٍ حَمــــــول ٍ = و مالك َ بالذي حَملتْ بعــيــــرُ
    عطاياهـــا لمن أعطى ضمـيــراً = و خانَ ضَميره ُ فيه ِ الضمـــيرُ
    أبيَّ الضيم ِ ،لا تنطـــق بشــيءٍ = مخافةَ أن يُطاردَكَ (الغــــدورُ)
    فـدع ذكـــرَ الأرامل ِ و اليتـامى = وماذا في أزقتهـــــم يـَـــــــدورُ
    وحدّثْ عن( سراةِ القوم )جهرا = فهم في الأرض ِ أوتادٌ تطـــيــرُ
    سمعنا عنهمُ ، ورأينا منهــــــمْ = "خبائثَ بالمهيمن ِ نـَستجــيــرُ"
    مهازل َ لو قرأناهـــــا لقـلنــــــا = أساطيراً تقـــالُ ولا تصـــيــــــــرُ
    ستكتبهـــــا الليالي عن زمــان ٍ = بهِ شاخ َ "الرويعي" و "الأجـيرُ"
    **************
    غريبٌ أمــــــرُ هذا العصــر ِ فينــا = وأغربُ ما تجيءُ بهِ العصــــورُ !
    ترى (فـَصّوعَهُ) في الناس ِ ينهـى = و"طكـَوعا ً" لهُ الــدنيا تـَســيرُ
    ومرشيا ً بنا يضحــــــــــى أمينـــا ً = وجاسوسا ً يَصــيرُ هو الوزيـــرُ
    لقد باعــــوكَ يا وطنـــــي بِـــذ ّل ٍ = ولم تبقَ لنــا إلا ّ القـشـــــــــــورُ
    وقد بلغتْ حناجرهــــــــــا التراقـي = وضاقت بالذي تحوي الصـدورُ !
    و ديست ْ بالنعال ِ لنا جبــــــــــــاهٌ = ولم ندر ِ غدا ً أيــنَ المصــــــيرُ
    صرختُ منَ التعجب أين حلـّـــــوا = وهل غاضت بشاعر ِها بحـــورُ
    أما ( لفرزدق ٍ ) فيكـــــم بقـايـا ؟! = فقــد أبكى حرائـــره ( جريـــرُ )


    سلم النبض يا أباة ما ارتهنوا للذل ولا انصاعوا للمحتل

    تحياتي وكل التقدير

    تعليق


    • #3
      رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

      هل غادر الشعراء
      سلم نبض حر
      حسن مناصرة





      تعليق


      • #4
        رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

        المشاركة الأصلية بواسطة المتنبي الصغير مشاهدة المشاركة
        هموم في المنفى
        إلى الشعراء الشعـراء
        أصمتاً حينَ تــَصطرخ ُ القبــــــورُ = وحَيثُ الموتَ يَحصدُ و السعيـرُ ؟!
        و قد سهـِرت على قلـق ٍ جفـــــون ٌ = وناءت عن مرافئهــــا الطيـــورُ
        وما غيرُ الدماء ِ لنـا حديـــــــــث ٌ = بها الأصداءُ تأتـــي والأثـــيـــرُ ؟!
        نتابــــعُ نشرة ً مِـن بعدِ أُخــــــرى = عســـــى نبــأٌ تـُسّرُ به الصــــدورُ
        فلم نسمعْ سوى أخبار قتلـــــــــى = هنـــــا ، وهنـاك َ معركة ٌ تــــدورُ
        أفق و العنْ رقادَك و الليــالـــــــي = ففـــــي الآفاق قد لاحَ النذيـــــــرُ
        فقد سرقوا العراق وصفـــّـــــــدوه = فمــالكَ لا تُثارُ ولا تـَثـــــــــورُ ؟!
        ترى (الغرباءَ) في الشطينِ سكرى = ومن دمنا الموائدُ و الخمــورُ ؟!
        كأنَّ ديارنا لهمـو ديـــــــــــــــــارٌ = بها حلّتْ "قريضـة ُ والنـضيرُ" !
        **************

        تسألني القوافي حينَ سالـــت = لهيباً تكتوي منهُ السطــــــــــورُ
        أما مَن يَسألُ "السفاحَ" يوماً = إلى مَ الدمُ يَـنزفُ يا ( أمــيــــرُ )
        وهل ترجو من الأفعى أمانـــا ً = وفي أنيابهـا سُــمٌ يَفــــــــــــورُ !
        أحقاً يابنَ " طلا ّعَ الثنــأيــا" = متى تـَضع العمامةَ لا تجــــورُ ؟!
        أحقاً "أنبياءُ النار" جــاءوا = إلى (التحريرِ) يحدوهم شعـورُ !!
        **************



        تيقـّظ ْ و العن ِ الصمتَ المدّمى = تيقـّـظ ْ ، فالذي يجري خطـــيرُ
        يمنيكَ "الرعاة ُ" حليبَ صيفٍ = ومرَّ الصيفُ و انتضبَ الغديـرُ
        ومرّتْ ألفُ قافلـــة ٍ حَمــــــول ٍ = و مالك َ بالذي حَملتْ بعــيــــرُ
        عطاياهـــا لمن أعطى ضمـيــراً = و خانَ ضَميره ُ فيه ِ الضمـــيرُ
        أبيَّ الضيم ِ ،لا تنطـــق بشــيءٍ = مخافةَ أن يُطاردَكَ (الغــــدورُ)
        فـدع ذكـــرَ الأرامل ِ و اليتـامى = وماذا في أزقتهـــــم يـَـــــــدورُ
        وحدّثْ عن( سراةِ القوم )جهرا = فهم في الأرض ِ أوتادٌ تطـــيــرُ
        سمعنا عنهمُ ، ورأينا منهــــــمْ = "خبائثَ بالمهيمن ِ نـَستجــيــرُ"
        مهازل َ لو قرأناهـــــا لقـلنــــــا = أساطيراً تقـــالُ ولا تصـــيــــــــرُ
        ستكتبهـــــا الليالي عن زمــان ٍ = بهِ شاخ َ "الرويعي" و "الأجـيرُ"
        **************
        غريبٌ أمــــــرُ هذا العصــر ِ فينــا = وأغربُ ما تجيءُ بهِ العصــــورُ !
        ترى (فـَصّوعَهُ) في الناس ِ ينهـى = و"طكـَوعا ً" لهُ الــدنيا تـَســيرُ
        ومرشيا ً بنا يضحــــــــــى أمينـــا ً = وجاسوسا ً يَصــيرُ هو الوزيـــرُ
        لقد باعــــوكَ يا وطنـــــي بِـــذ ّل ٍ = ولم تبقَ لنــا إلا ّ القـشـــــــــــورُ
        وقد بلغتْ حناجرهــــــــــا التراقـي = وضاقت بالذي تحوي الصـدورُ !
        و ديست ْ بالنعال ِ لنا جبــــــــــــاهٌ = ولم ندر ِ غدا ً أيــنَ المصــــــيرُ
        صرختُ منَ التعجب أين حلـّـــــوا = وهل غاضت بشاعر ِها بحـــورُ
        أما ( لفرزدق ٍ ) فيكـــــم بقـايـا ؟! = فقــد أبكى حرائـــره ( جريـــرُ )

        الشاعر / المتنبي الصغير (عندما قال الدم العراقي لا) bs_992002
        **************







        الله .. الله .. الله ..
        هنـا .. يتعانـق الجـلال ُ والجمـال ..
        هنـا .. يلتقـي العنفـوان بالتمـرُّد ..
        هنـا .. يمتزج الممكـن بالمستحيل ..
        هنـا .. تنفـرد الكـلـمـة ..
        يا سيدي .. إن كان يـُـطربُني من الشعراء "الشعراء" أحـد ٌ .. فهو أنت ..
        إنّ المتنبـي الأكبر لقريرُ العيـن هانـيها في رقـدته السرمديّة .. لسبب وجيـه وبسيـط ..
        أنّ العَمـود والصولجـان والبيـتَ والديـوان ..
        في أيـدٍ أمينـة .. الآن ..
        قد أجبتـُك َ .. فاقـرأ : قصيـد المـودِّع ..

        تحياتي المُوقـَرة بالودّ وتقديري "الجيِّد جدّاً"

        سندباد القـوافي / طلال سعود
        أتضــاءل ُ كلما ذ ُكـِـرَ العـُظــمــــاء

        تعليق


        • #5
          رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

          تسألني القوافي حينَ سالـــت = لهيباً تكتوي منهُ السطــــــــــورُ
          أما مَن يَسألُ "السفاحَ" يوماً = إلى مَ الدمُ يَـنزفُ يا ( أمــيــــرُ )
          وهل ترجو من الأفعى أمانـــا ً = وفي أنيابهـا سُــمٌ يَفــــــــــــورُ !
          أحقاً يابنَ " طلا ّعَ الثنــأيــا" = متى تـَضع العمامةَ لا تجــــورُ ؟!
          أحقاً "أنبياءُ النار" جــاءوا = إلى (التحريرِ) يحدوهم شعـورُ !!


          تحية لنبضك الرائع ..

          تعليق


          • #6
            رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

            غريبٌ أمــــــرُ هذا العصــر ِ فينــا = وأغربُ ما تجيءُ بهِ العصــــورُ !
            ترى (فـَصّوعَهُ) في الناس ِ ينهـى = و"طكـَوعا ً" لهُ الــدنيا تـَســيرُ
            ومرشيا ً بنا يضحــــــــــى أمينـــا ً = وجاسوسا ً يَصــيرُ هو الوزيـــرُ
            لقد باعــــوكَ يا وطنـــــي بِـــذ ّل ٍ = ولم تبقَ لنــا إلا ّ القـشـــــــــــورُ
            وقد بلغتْ حناجرهــــــــــا التراقـي = وضاقت بالذي تحوي الصـدورُ !
            و ديست ْ بالنعال ِ لنا جبــــــــــــاهٌ = ولم ندر ِ غدا ً أيــنَ المصــــــيرُ


            كلمات الامس تصلح لزمان اليوم
            يسلمو

            تعليق


            • #7
              رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

              تعانق الجمال وروعة المعنى
              تحيتي
              [align=center]
              sigpic
              شكرا لمن نثر الشوك في طريقي ، فقد علمني كيف أميّز جيدَ الزهرِ


              مدونتي حبر يدي

              شكرا شاكر سلمان
              [/align]

              تعليق


              • #8
                رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

                تحية تليق بقلم رائع وشعر جميل
                دمت بود
                " الثورة هي حرب الحرية على أعدائها ..!! "

                تعليق


                • #9
                  رد: هموم في المنفى ( المتنبي الصغير )

                  نشتاقك في الاثنين يا غالي..

                  تحياتي؛





                  شكرا غاليتي ذكريات الأمس


                  الحزن كلمة تنقصها دقة الوصف للحالة..

                  الموت ليس نهاية الأمس بل ماساة الغد..

                  فهد..

                  و بدات ماساتي مع فقدك..
                  *** ***
                  اعذروا.. تطفلي على القلم

                  أنتم لستم رفقة مهمة بل أنتم الأهل و العائلة..


                  الابتسامة تعبير ابيض عن مستقبل اراه في منتهى السواد.. بالإرادة و العزيمة وقليل من المال، يمكن بناء غرفة من الصفيح، لكن لا يكفي لبناء اقتصاد منتج..


                  لا أعرف أين ابحث عني لأنه لم يعد لي عنوان ثابت

                  تعليق

                  يعمل...
                  X