على أراجيح فينوس حكايا
هناك وحيث لا رؤيا سوى الرؤيا
والأرض محارة كبرى
والكون بحر والنجوم السمك
شاعر يطفو على زبد الحكايا
وفينوس تهبط تهبط.. وجهها قمر,, والشَعر من حندس الليل كان الستارا
إلهة كانت ,,
وفينوس ليست كأي النساء.. مملوءة بالعطر مسكونة بالرواء
من أنت قالت؟
قال قلب تقلب في الحروف نارا وانبعاثا.. وأنين ناي ومزمار ْ
قالت فإلام تنظر
قال لتجانس الابعاد وتحاور الأضداد في مُراد يراود بين سلب وعطاء
قالت هو الكشف إذن
قال من يدري ..فقالت
سيف لحظي إذن سيرديك قتيلا !
قال لا لن أموت .. في البدء كانت الكلمات
قالت أفصح قال لا،، (إذا اتسعت الرؤيا ضاقت العبارة)
قالت.. كيف كيف ,, قال.. بكشف الحجاب وفتح مصارع الابواب
قالت لايجوز إنما أنت من ماء وطين وأنا من نبذة فيض الاولين الاولين
وقالت،، قبل أن تلقى مصيركْ,, فلتقل شيئا جميلا .. عندها قال وقال
أيا قارورة الأحلام.. يا طيفاً يغازل بوح مبخرتي..كما في فيض مرآة يقبّل حبر أسئلتي ويسأل كيف يسهتدي الى الميقات والرؤيا سؤالٌ تبتديه خمرة الأرواح إيجاداً وإيقاداً وومضاً واشتعالا ..
طويل مسلك الرؤيا اليها وذي لوعات دالية تحاورها شفاه عمّدتها اشتهاءات النداء المر..هل يجرى الفرات العذب منها عطاءً وانثيالا!
وضيء وجهك القمري من ليل تحدّر من رموز الظلمة الأخرى فأغرى وحشة الظامي التفاتاً,وأبدى طرفك الساجي فتوراً واكتحالا
أنا يا قبلة الاشواق والمرقى هلال الشك ،، والاثباتُ موكول بما تبدين في ترنيم أغنية صداها يسرج القيثار أوتاراً مجنحة ،،وقد كنَّ الكسالى
شجي يبتنيها غربةً ،،منفى،، حصوناً فهل كانت رقاب الخيل طي حضورك الطاغي وهل كان اقتحاماً واحتلالا
ألا يا قبلة الايناس , والمنفى قصي فهل ؟؟ ما تبدين إيناسا لقلب الصب أم كااااان اختيالا؟!!
/قال,, أيتها البهية إذن فلتظهري لأختمها بحروف من وهج النور
/قالت,, ألا يكفيك وهج الروح .. لن اسمح بطلب كهذا
/قال,, إذن فساشعل أصابعي شمعا
/قالت,, لايكفي فلتشعل قلبك حتى يذوب
/قال ...
إذن فقد كااااان اختيالا!!
حينها أدرك شهريار الصباح فسكت عن الكلام المباح فوُلِدت أو ماتت قصيدهْ.
هناك وحيث لا رؤيا سوى الرؤيا
والأرض محارة كبرى
والكون بحر والنجوم السمك
شاعر يطفو على زبد الحكايا
وفينوس تهبط تهبط.. وجهها قمر,, والشَعر من حندس الليل كان الستارا
إلهة كانت ,,
وفينوس ليست كأي النساء.. مملوءة بالعطر مسكونة بالرواء
من أنت قالت؟
قال قلب تقلب في الحروف نارا وانبعاثا.. وأنين ناي ومزمار ْ
قالت فإلام تنظر
قال لتجانس الابعاد وتحاور الأضداد في مُراد يراود بين سلب وعطاء
قالت هو الكشف إذن
قال من يدري ..فقالت
سيف لحظي إذن سيرديك قتيلا !
قال لا لن أموت .. في البدء كانت الكلمات
قالت أفصح قال لا،، (إذا اتسعت الرؤيا ضاقت العبارة)
قالت.. كيف كيف ,, قال.. بكشف الحجاب وفتح مصارع الابواب
قالت لايجوز إنما أنت من ماء وطين وأنا من نبذة فيض الاولين الاولين
وقالت،، قبل أن تلقى مصيركْ,, فلتقل شيئا جميلا .. عندها قال وقال
أيا قارورة الأحلام.. يا طيفاً يغازل بوح مبخرتي..كما في فيض مرآة يقبّل حبر أسئلتي ويسأل كيف يسهتدي الى الميقات والرؤيا سؤالٌ تبتديه خمرة الأرواح إيجاداً وإيقاداً وومضاً واشتعالا ..
طويل مسلك الرؤيا اليها وذي لوعات دالية تحاورها شفاه عمّدتها اشتهاءات النداء المر..هل يجرى الفرات العذب منها عطاءً وانثيالا!
وضيء وجهك القمري من ليل تحدّر من رموز الظلمة الأخرى فأغرى وحشة الظامي التفاتاً,وأبدى طرفك الساجي فتوراً واكتحالا
أنا يا قبلة الاشواق والمرقى هلال الشك ،، والاثباتُ موكول بما تبدين في ترنيم أغنية صداها يسرج القيثار أوتاراً مجنحة ،،وقد كنَّ الكسالى
شجي يبتنيها غربةً ،،منفى،، حصوناً فهل كانت رقاب الخيل طي حضورك الطاغي وهل كان اقتحاماً واحتلالا
ألا يا قبلة الايناس , والمنفى قصي فهل ؟؟ ما تبدين إيناسا لقلب الصب أم كااااان اختيالا؟!!
/قال,, أيتها البهية إذن فلتظهري لأختمها بحروف من وهج النور
/قالت,, ألا يكفيك وهج الروح .. لن اسمح بطلب كهذا
/قال,, إذن فساشعل أصابعي شمعا
/قالت,, لايكفي فلتشعل قلبك حتى يذوب
/قال ...
إذن فقد كااااان اختيالا!!
حينها أدرك شهريار الصباح فسكت عن الكلام المباح فوُلِدت أو ماتت قصيدهْ.
تعليق