[align=center]
[frame="10 80"] حينما يبتلعُ الليلُ عيوني
واهِما ً أنْ كلُّ لون ٍصارَ في عينيَّ عتمهْ
اُبصِرُ الأشياءَ أحلى وأرى مليونَ نجمهْ
حينما تحتكرُ الجيفة ُ أنفي
ويظنُّ الجَوربُ الأعفنُ أنْ قد صارَ دَولهْ
يَنبتُ الورد ُعلى شرفة طيفي
جاعلا ًمِنْ رئتي
في ازدحام العطر فـُلـَّهْ
حينما تسحقُ سمعي
قدَم ُالصوتِ القبيحْ
ترقصُ الأنغامُ في قلبي الجريحْ
مثلَ إيقاعاتِ دمعي
ليلـُها لا يستريحْ
حينما فوقَ لساني يستبيحُ الذوق َمُرُّ
أبصقُ المُرَّ على وجهِ المرارهْ
وغنائي في شفاهي عسلٌ صافٍ وتمْرُ
صادحٌ فوقَ مَنارهْ
ومتى ما يعتقِلْ قـَيْدٌ يديّا
تتحرَّرْ مِنْ ثناياها زرافاتُ حمامْ
تـُمطِرُ السجّانَ سِجِّيلا ًوتسقيهِ الزؤامْ
وترشُّ القلبَ إحساسا ًنديّا [/align][/frame]
[frame="10 80"] حينما يبتلعُ الليلُ عيوني
واهِما ً أنْ كلُّ لون ٍصارَ في عينيَّ عتمهْ
اُبصِرُ الأشياءَ أحلى وأرى مليونَ نجمهْ
حينما تحتكرُ الجيفة ُ أنفي
ويظنُّ الجَوربُ الأعفنُ أنْ قد صارَ دَولهْ
يَنبتُ الورد ُعلى شرفة طيفي
جاعلا ًمِنْ رئتي
في ازدحام العطر فـُلـَّهْ
حينما تسحقُ سمعي
قدَم ُالصوتِ القبيحْ
ترقصُ الأنغامُ في قلبي الجريحْ
مثلَ إيقاعاتِ دمعي
ليلـُها لا يستريحْ
حينما فوقَ لساني يستبيحُ الذوق َمُرُّ
أبصقُ المُرَّ على وجهِ المرارهْ
وغنائي في شفاهي عسلٌ صافٍ وتمْرُ
صادحٌ فوقَ مَنارهْ
ومتى ما يعتقِلْ قـَيْدٌ يديّا
تتحرَّرْ مِنْ ثناياها زرافاتُ حمامْ
تـُمطِرُ السجّانَ سِجِّيلا ًوتسقيهِ الزؤامْ
وترشُّ القلبَ إحساسا ًنديّا [/align][/frame]
تعليق