أرجّح غَلَس الجبَّانة على أن تصيبك وخزة حَسَك..!
وأرجّح أن لا أكون لتكون كما كُنت كائناً (قدوة)..!!
لستُ أبحث عن صوتِ كالظّبي أَغَن..
وغايتي تخرج من طور التنغيم إلى ما وراء القبلات من صدق..!
(أحبكَ وحسب)..
أتذكرها؟
بوح أول صيّرني أملود فنن موّار إثر كلّ وقْع..!
وكنتَ هناك نورسي المحلّق فوق لَجَاجتي العطشى لـ(أنت).. تسقيها ظَلْمك كلما اشتد النَّضَار قيظا منحاً للنَّضَارة!
قطرة فقطرة إلى حدّ ارتوائي..
وأنّى لغُلَّتي أن ترتوي من جفاف سنين!؟
كنتُ يَبَابا قبل شُخُوص فَلقك..!
كنت في حال إملاق منتصب عند حدّ مَدَر..!
وحينما وصلني حَبَابك طَفِقتُ أنفض طرفي الوسنان..
فقد آن أوان الحياة..!
وليستْ أفيكة من أفّاكٍ لم يعرف الإفك يوما!!
وايم ربي (الحياة)..!
وهل بعدها إنكار لفضل من صيّرني بَشِمَا؟؟
كلّ كُلّك كالجُرَاز يصل للنّفَس دون ممارسة إِذْن..!
كلّ كُلّك يكفيني لأبقى عَروبة..
لأبقى معانقة للوجود لأنّك موجود!
لأبقى لك..
وتبقى لي..
أذكر جيدا تلك اللآلئ "((فمن لؤلؤ تُبدي ومن لؤلؤ تذري))"!
كانت حروفك مفعوعمة بالأسَى..
كانت تبكي مع بكائك..
وكنتُ أنتحب!
أموت ألفا وأحيا على تَنُوفة صَلْصَلت لتحْيَا!
أقاسمك نبضي..
وأضم جراحك لأتوحد معها وتنساها في سؤال:
من يهمّك من الأين هذه إلى أديم السما؟
تجيبني.. أنتِ..
لأرد انتهى فأنا بكَ فخورة.. وإني أصدّقك فأنت كالقَطَا كلامك يرسمك بلا تزييف..!
حبيبي آنق من الرياض..
وافترار ثغره عن ابتسامة أجمل من الأقحوانة في طَور روعتها..!
فتبسّم..
وتعال لأحبّك وأحبك وأحبك وأمتلأ..
ولن أمتلئ..!!!!!!
** أ ح ب ك
كلمات
وأرجّح أن لا أكون لتكون كما كُنت كائناً (قدوة)..!!
لستُ أبحث عن صوتِ كالظّبي أَغَن..
وغايتي تخرج من طور التنغيم إلى ما وراء القبلات من صدق..!
(أحبكَ وحسب)..
أتذكرها؟
بوح أول صيّرني أملود فنن موّار إثر كلّ وقْع..!
وكنتَ هناك نورسي المحلّق فوق لَجَاجتي العطشى لـ(أنت).. تسقيها ظَلْمك كلما اشتد النَّضَار قيظا منحاً للنَّضَارة!
قطرة فقطرة إلى حدّ ارتوائي..
وأنّى لغُلَّتي أن ترتوي من جفاف سنين!؟
كنتُ يَبَابا قبل شُخُوص فَلقك..!
كنت في حال إملاق منتصب عند حدّ مَدَر..!
وحينما وصلني حَبَابك طَفِقتُ أنفض طرفي الوسنان..
فقد آن أوان الحياة..!
وليستْ أفيكة من أفّاكٍ لم يعرف الإفك يوما!!
وايم ربي (الحياة)..!
وهل بعدها إنكار لفضل من صيّرني بَشِمَا؟؟
كلّ كُلّك كالجُرَاز يصل للنّفَس دون ممارسة إِذْن..!
كلّ كُلّك يكفيني لأبقى عَروبة..
لأبقى معانقة للوجود لأنّك موجود!
لأبقى لك..
وتبقى لي..
أذكر جيدا تلك اللآلئ "((فمن لؤلؤ تُبدي ومن لؤلؤ تذري))"!
كانت حروفك مفعوعمة بالأسَى..
كانت تبكي مع بكائك..
وكنتُ أنتحب!
أموت ألفا وأحيا على تَنُوفة صَلْصَلت لتحْيَا!
أقاسمك نبضي..
وأضم جراحك لأتوحد معها وتنساها في سؤال:
من يهمّك من الأين هذه إلى أديم السما؟
تجيبني.. أنتِ..
لأرد انتهى فأنا بكَ فخورة.. وإني أصدّقك فأنت كالقَطَا كلامك يرسمك بلا تزييف..!
حبيبي آنق من الرياض..
وافترار ثغره عن ابتسامة أجمل من الأقحوانة في طَور روعتها..!
فتبسّم..
وتعال لأحبّك وأحبك وأحبك وأمتلأ..
ولن أمتلئ..!!!!!!
** أ ح ب ك
كلمات
تعليق