منقولة من الأرشيف للرائعة كلمات ..
... إنّها الفلاة..!
لا يمرُّ بها غيم.. !
وإن مرّ نظرتي تتغيّر.. لتصبح راجية: أأسحمٌ أرتجيه أم خواء وحسب..!
والغالب الخواء..
فذرهم أيُّها الأديم ولا تؤمّلني بكذب..!
صدقاً افترَّ زهري..
وفاح ندِّي..!
.....أخيراً..
استرجعتُ ذاكرتي..
وقلّبتُ شريطَ حياتي..
لأجد أنّي والباري ظالمة..
والظُّلم كان حرمان نفسي من عدل الذات ..
كنا أشحَّةً عليكم..!
فمن أنتم..؟؟
ومن نحن..؟؟
*أمّا عنَّا ....
فالروح،
والذات،
والنبض،
والبنان،
ومداد الدم،...
*وأنتم....
:: ذاك القصد..
وهنا الحكاية..
لكلِّ غمامةً مرّت بصدق فوق قطيفتي المحمّرة خجلا..
لكم دموعي..
لكم بعض ندّي الذي ركَّبته بمتازج طبيعي لتكوين عطر سحري..
ولكم.. ورودي وكل بتلة لها حكاية.. فلكم ست رسائل خطّت على ست بتلات بـ"أنــا".. لستّة معان سامية بالسموِّ الذي أذلل دمعاً (خلائقة الكِبر) فأي دمع هذا..؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
~~ وطني دمتَ عزيزا~~
لا حدود.. ولا أقطار..!
كلّنا قلوب ترفرف تحت رايةٍ واحدة.. "العزَّة لإسلامٍ مصطفى"،
أأنكر حبَّك الذي فُطِر معي؟
أوَ أنْكر ما تربَّيتُ عليه؟؟
كنتَ ودقا أنبتَ العَرَار في ثنايا القلب.!
دمتَ أنا..
وزاد عزِّي بك.. فأنا وبكل فخر (كلمات بلاد الإسلام).. فلك أشلائي على طبقٍ فَرش بالدِّمَقْس..
~~ والِدَي لكما أرائكي~~
ما أجمل اجتماع القلبين في جسدٍ واحد..!
وما أسعدني بكما..
كنتُ ولازلتُ وسأظل النشوان الذي يرشفُ الرَّاح تقبيلاً لتلك الأيادي المعطاءة..
ولا ذنْبَ في السُّكر الذي زارني هنا..!
حُفظتما..
وايم الله المُملق فاقدكما............................. والخَصَاصة بوجودكما تُحال لغنى فأنتما نُضار الدنيا والآخرة .. ولا غرو فبابين لدخول الجنان وقِّعا باسميكما..
~~ لمنْ مَوْسَقَ أوْتاري ~~قيل من علّمني حرفاً صِرتُ له عبدا..
بأنامل ممشوقة.. فُطِرتْ على الجمال..!
شكّلَ فيني الكثير..
وأضاف بريقاً قد يجهله وأعلمه في دواتي.. ففاضت لأخرج أنا ممزوجة بـ "هو"..
..أسميته الأب الروحي..
.. وأسماني المجرورةَ بحرف النَّكدْ.. وأمنيته أن أصبح ممنوعة من الصَّرف كي لا يجرّني أي حرف..
..
ولو كنتَ أصغر.. لفضفضتُ لكَ أكثر!!!
~~ للمتبوئ للـ أنا ~~
دعْ كبريائي يبوح من خلف صِّيصَتِي..
جرِّب وخُذْ جورية، لها خمس بتلات..
"أحّبك"
"لا أحبّك"
" أحّبك"
"لا أحبّك"
----- ... قلها وحسب..
كم أشتاق للدفء يزورني لمْسة/حرفاً في وقت الطَّفَل..
أي آماق سلبتْ منِّي النُّعاس..
في طاعة الله لا أخشى ، ولو لحَانِي النّاس..
~~ أحبُّها ولا تدري ~~
حوّاء عظيمة.. ومنجبة لآدمَ عظيم..
سمعتني .. أعجبتها.. ولا تعرفني وأعرفها!!!
في دُجاه كانت شهابا..
بها تبددت غياهب كثيرة..!
تحدَّت القَتَر وبلحظٍ متخازر أبدلته ومْضا..
يا أنْتِ يا محبوبته الأولى..
يا أنتِ يا سيدتي..
والله: أحبُّك ولا تدرين.. فزيَّنْتِ حياتي..
~~ دمتم الورق في فَنَني ~~
صديقاتي.. كلّكن لآلئ في محّارتي.. برفق أُمسك الواحدة وبنعومة أزيّن بها عقدي لأنّي حقيق عليها..
أنّى لي الحياة بدون أرواحي؟؟
وأنّى لعقدي أن يزيد سنَاه دون وصال أخوي يجمعنا؟؟ هيهات..!
مه لكلِّ من يقول أملك العيش دون القرين.. فتلك الخَراب وذاك القلب جَدْب.. متبَّرٌ ما هُمْ فيه من سعادة فهي وقتية ولن تطول..!
مهما بِنْتُم وبنَّا .. أرواحنا متآلفة وذاك الحب الذي يجمعنا لن يخبو فتيله..
نعم لو أمعنتُ النظر سأجد جوانب إيجابية..
سأجد بعض السُجُوِّ الذي أبتغي وأطلب..
وسأجدني كالأسْغَب وكثير جوعي سُدَّ بهؤلاء .. وغَبَن لو لم أقل غيرهم..
فما أسعدني بالقلوب الصافية.. والمعاني السامية..
وما أكثر فخري بإيماني ولغتي ووطني..
دمتم..
... إنّها الفلاة..!
لا يمرُّ بها غيم.. !
وإن مرّ نظرتي تتغيّر.. لتصبح راجية: أأسحمٌ أرتجيه أم خواء وحسب..!
والغالب الخواء..
فذرهم أيُّها الأديم ولا تؤمّلني بكذب..!
صدقاً افترَّ زهري..
وفاح ندِّي..!
.....أخيراً..
استرجعتُ ذاكرتي..
وقلّبتُ شريطَ حياتي..
لأجد أنّي والباري ظالمة..
والظُّلم كان حرمان نفسي من عدل الذات ..
كنا أشحَّةً عليكم..!
فمن أنتم..؟؟
ومن نحن..؟؟
*أمّا عنَّا ....
فالروح،
والذات،
والنبض،
والبنان،
ومداد الدم،...
*وأنتم....
:: ذاك القصد..
وهنا الحكاية..
لكلِّ غمامةً مرّت بصدق فوق قطيفتي المحمّرة خجلا..
لكم دموعي..
لكم بعض ندّي الذي ركَّبته بمتازج طبيعي لتكوين عطر سحري..
ولكم.. ورودي وكل بتلة لها حكاية.. فلكم ست رسائل خطّت على ست بتلات بـ"أنــا".. لستّة معان سامية بالسموِّ الذي أذلل دمعاً (خلائقة الكِبر) فأي دمع هذا..؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
~~ وطني دمتَ عزيزا~~
لا حدود.. ولا أقطار..!
كلّنا قلوب ترفرف تحت رايةٍ واحدة.. "العزَّة لإسلامٍ مصطفى"،
أأنكر حبَّك الذي فُطِر معي؟
أوَ أنْكر ما تربَّيتُ عليه؟؟
كنتَ ودقا أنبتَ العَرَار في ثنايا القلب.!
دمتَ أنا..
وزاد عزِّي بك.. فأنا وبكل فخر (كلمات بلاد الإسلام).. فلك أشلائي على طبقٍ فَرش بالدِّمَقْس..
~~ والِدَي لكما أرائكي~~
ما أجمل اجتماع القلبين في جسدٍ واحد..!
وما أسعدني بكما..
كنتُ ولازلتُ وسأظل النشوان الذي يرشفُ الرَّاح تقبيلاً لتلك الأيادي المعطاءة..
ولا ذنْبَ في السُّكر الذي زارني هنا..!
حُفظتما..
وايم الله المُملق فاقدكما............................. والخَصَاصة بوجودكما تُحال لغنى فأنتما نُضار الدنيا والآخرة .. ولا غرو فبابين لدخول الجنان وقِّعا باسميكما..
~~ لمنْ مَوْسَقَ أوْتاري ~~قيل من علّمني حرفاً صِرتُ له عبدا..
بأنامل ممشوقة.. فُطِرتْ على الجمال..!
شكّلَ فيني الكثير..
وأضاف بريقاً قد يجهله وأعلمه في دواتي.. ففاضت لأخرج أنا ممزوجة بـ "هو"..
..أسميته الأب الروحي..
.. وأسماني المجرورةَ بحرف النَّكدْ.. وأمنيته أن أصبح ممنوعة من الصَّرف كي لا يجرّني أي حرف..

ولو كنتَ أصغر.. لفضفضتُ لكَ أكثر!!!
~~ للمتبوئ للـ أنا ~~
دعْ كبريائي يبوح من خلف صِّيصَتِي..
جرِّب وخُذْ جورية، لها خمس بتلات..
"أحّبك"
"لا أحبّك"
" أحّبك"
"لا أحبّك"
----- ... قلها وحسب..
كم أشتاق للدفء يزورني لمْسة/حرفاً في وقت الطَّفَل..
أي آماق سلبتْ منِّي النُّعاس..
في طاعة الله لا أخشى ، ولو لحَانِي النّاس..
~~ أحبُّها ولا تدري ~~
حوّاء عظيمة.. ومنجبة لآدمَ عظيم..
سمعتني .. أعجبتها.. ولا تعرفني وأعرفها!!!
في دُجاه كانت شهابا..
بها تبددت غياهب كثيرة..!
تحدَّت القَتَر وبلحظٍ متخازر أبدلته ومْضا..
يا أنْتِ يا محبوبته الأولى..
يا أنتِ يا سيدتي..
والله: أحبُّك ولا تدرين.. فزيَّنْتِ حياتي..
~~ دمتم الورق في فَنَني ~~
صديقاتي.. كلّكن لآلئ في محّارتي.. برفق أُمسك الواحدة وبنعومة أزيّن بها عقدي لأنّي حقيق عليها..
أنّى لي الحياة بدون أرواحي؟؟
وأنّى لعقدي أن يزيد سنَاه دون وصال أخوي يجمعنا؟؟ هيهات..!
مه لكلِّ من يقول أملك العيش دون القرين.. فتلك الخَراب وذاك القلب جَدْب.. متبَّرٌ ما هُمْ فيه من سعادة فهي وقتية ولن تطول..!
مهما بِنْتُم وبنَّا .. أرواحنا متآلفة وذاك الحب الذي يجمعنا لن يخبو فتيله..
نعم لو أمعنتُ النظر سأجد جوانب إيجابية..
سأجد بعض السُجُوِّ الذي أبتغي وأطلب..
وسأجدني كالأسْغَب وكثير جوعي سُدَّ بهؤلاء .. وغَبَن لو لم أقل غيرهم..
فما أسعدني بالقلوب الصافية.. والمعاني السامية..
وما أكثر فخري بإيماني ولغتي ووطني..
دمتم..
تعليق