( شفقٌ و فجـــر )
البردُ في عظمي ومن حولي الكثير من اللهب
يتنفسُ الصُعَداء
مبتهجاً و تملكينَ زمامَ أمره
...تتحدرُ الأهواء من بين الثنايا المغدقات بخضرِ صدره
و يعود يسترجي جنونكِ و الألــق
في كل مرحلةٍ غسق
و الغيم يحملُ في طياتــه أمـــلٌ و عيد
و السقف عالي رأسهُ طال سماء الأمنيات
و جنون عرق الخيل عطرُ العاشقات
فتأهبي قد لا يرى في دربه غير هواك
و عليه تسقط كل ربات الحلق
و تحلقين على جناحي رغبةٍ
و يعودُ يحلمُ بالشفق
البردُ في عظمي ومن حولي الكثير من اللهب
يتنفسُ الصُعَداء
مبتهجاً و تملكينَ زمامَ أمره
...تتحدرُ الأهواء من بين الثنايا المغدقات بخضرِ صدره
و يعود يسترجي جنونكِ و الألــق
في كل مرحلةٍ غسق
و الغيم يحملُ في طياتــه أمـــلٌ و عيد
و السقف عالي رأسهُ طال سماء الأمنيات
و جنون عرق الخيل عطرُ العاشقات
فتأهبي قد لا يرى في دربه غير هواك
و عليه تسقط كل ربات الحلق
و تحلقين على جناحي رغبةٍ
و يعودُ يحلمُ بالشفق
تعليق