أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
لا تنام الليل و هي تحلم به....تصحو و على شفتيها أغنية تترنم باسمه....لا تعرف لها أهلا و لا صديقا ...لا احد غيره.
و في كل يوم...مكانها المعهود في انتظاره.
اختي وردة سلة ورود لروحك الرائعة
المرأة العربية صارت عربية الهوية تركية الهوى
لكن ما العيب في ان تحلم المرأة ولو مرة في اليوم ؟؟
فالعمل ليس حلما والطبيخ ليس حلما والرجل الداخل
ومعه مشاكل الخارج مكشرا مزمجرا لا يحض على الحلم
الحلم شيء جميل لا نؤدي عليه اية ضريبة لا من انفسنا ولا من
جيوبنا الحلم شيء جميل وان كان هروبا من الواقع المعيش المزري
ولكن ايضا محفز على رؤية ما يمكن ان يكمن في الدنيا من جمال
والانسان بطبعه كائن حالم ولولا الاحلام والتمني ما قدر على الاستمرار في الحياة
منتجي هاته الافلام وضعوا اصبعهم على مشكل العالم العربي الجاف السلطوي
المفتقد للرومانسية وحب الحياة والمشاركة بين الازواج النساء الرجال يتابعونها
التساؤل المطروح هل استفاد كليهما من الرسالة الايجابية التي تنطوي عليها ؟؟
فليست كلها سلبيات
على نفسي لست من متابعيها لاني اكره التمطيط والتكارير لكن لما اكون زائرة
لاحدى النساء في وقت الفرجة اتابع الفرحة والسرور والاستمتاع على تقاسيم وجهها
انتظر صامتة حتى تتنهي وكم مرة لاحظت مدى النشاط والحركة والخفة لتحضيرقهوة او شاي الاحتفاء بي
انها لحظة انسجام الذات ونسيان المشكلات
مودتي
اماني
ههههههههههههههههه
ممتعة، و القفلة رائعة، مساحة البياض كان لها دور في بناء المفاجاة.
تذكرت احدى معارفنا و هي تتابع مسلسلا مكسيكيا، كانت تتزين، و هي المراة العجوز، لاستقبال رودريكو..حالات شبيهة تستوجب من المهتمين بعلم النفس و الاجتماع دراستها لمعرفة خلفياتها في ارتباطها بثقافتنا..
مسيرة موفقة
مودتي
المضحك المبكي أن شعوبنا العربية تتخبط بين الطفولة و المراهقة و الشيخوخة الطاعنة على عدة مستويات,,,,فهي سياسيا في مرحلة الطفولة المبكرة و اجتماعيا لازالت مراهقة تحلم أحلام اليقظة تتنهد بين ثنايا المسلسلات التركية و المكسيكية و تقول ( يا ليت) و فوق كل هذا، بلغت ثقافيا من الهرم عتيا فأصبحت متغضنة ، يعلو نفسها الصدأ الثقافي و تعشش عناكب الجهل في كل زاوية,,,
السيد المهدي,,,,ترى كم عمرها شعوبنا العربية؟؟ يا غالية : هذا سؤال صعب هههههههههههه يحتاج طبيب شرعي ومؤرخ ومفكر وفلكي !!!!!!!
فللإنسان عمر عقلي وعمر زمني ......... يا ما أطفال بعقول الفلاسفة والعباقرة ......... ويا ما كبار بعقول أطفال !!!!!!
بعدين أنا دائما أكتب شعبنا العربي وليست شعوبنا ........... لأن كل المقومات تجعل منه شعبا واحدا بغض النظر عن المؤثرات الجانبية داخلية كانت أم خارجية !!!!!!!
قصة راقت لي ، النهاية صدمة وإن كنا نعرف الوقائع من عين الواقع ، نعم المشكلة تربوية نفسية مجتمعية ، من مجتمع يلاحق
الزوج والزوجة بحدود المحظور وغير المتاح ، ووجب أن يتجمل أحدهما للآخر وأن يلبي له ما يحتاج ويطلب ، لكي لا يكون هناك فراغ
قص رائع ورده قاسمي .
خطر في بالي مهند
قصة جميلة
ولا ندري من المتسبب في هذه المشكلة الاجتماعية
هل هو الرجل ام المرأة أم المجتمع
تحياتي ورده
هناء,,
قرأت أحد الأخبار الظريفة في جريدة القدس العربي مفادها أن أحدى السيدات طلبت الطلاق من زوجها لآنه لا يجمل نفسه و يهتم بها مثل أبطال المسلسلات التركية..
المتسبب في هذه المشكلة طريقة التربية و القيود الاجتماعية التي تعيب، في بعض مجتمعاتنا، أن ينادي الرجل على زوجته باسمها أو تناديه باسمه ...أو حتى أن يلاعب الرجل ولده الصغير في حضور الجد و هذه بالمناسبة حقيقة عايشتها بنفسي قد لا يتخيلها البعض,
المشكل تربوي ضحايا الرجال و النساء على حد سواء
اترك تعليق: